يكون التفرغ للبحث العلمي ضمن محددات رصينة تسهم في رفع سوية البحث العلمي وانعكاسه تطبيقياً وعملياً على الواقع حيث سيعمل على تقليل عبئ التدريسي الاضافي، وذلك للاستفادة من خبراتهم وتبادل التجارب والمشاريع والمعارف فيما بين الجامعات واعضاء الهيئات التدريسية بما يشجع كل المختصين للانخراط به .
والاستفادة من الخبرات والبحوث الاكاديمية في حل مشاكل الصناعة أو المشاكل الإدارية وجميع الأولويات البحثية الوطنية للبحث العلمي والذي تشير كل التجارب العالمية لأهميته، وانه المحرك الاساسي للتقدم والازدهار والتطور.
أما تعليمات التفرغ العلمي لا عضاء الهيئة التدريسية في مؤسسات وزارة التعليم العالي والبحث العلمي داخل القطر.
حسب التعليمات الآتية :